في الأعلى أشارككم ما كتبه اللواء طيار/ عبدالله السعدون ..
ومن باب الدلالة على الخير ومشاركة التجارب النافعة، رجائي منكم التكرم بأن نتشارك سويًا ما نعرف من التجارب الرائعة في طرق اختيار شريك الحياة، وأساليب التعرف عليه..
ودمتم للخير باذلين وإلى سعتهِ دالّين .. 🌹😍
🤔 ليومي هذا لم اكتشف كيف يتم اختيار الشريك المناسب .
في محيطي اكثر الطرق انتشارا الطريقه التقيديه (تعارف اهل وما الي ذالك).
إعجابLiked by 1 person
أولا:
الرضا بأنه لا يوجد شخص كامل فلا يبحث احد الطرفين عن الكمال
ثانيا:
الرضا وتقبل عيوب كل شخص
ثالثا:
الاستخارة اولا بعدها كشخص يبتقدم يحدد اش اللي حابه بوضوح لان المصداقية والوضوح افضل في البداية يكون فيه نظرة شرعيه وخلالها ممكن يكون فيه حديث اثناء الجلسه وتبادل الأسئلة
والاستخارة عظييييمة جدا ثم النضرة وخلاص التوفيق بيد الله
المهم كيف نتعامل عشان نستمر حتى وان كان الاختبار مش مناسب 100٪ المهم كيف نعيش كيف نقبلها كحياة جديدة ونتعايش معها بالطريقة الصح
التكافؤ العلمي مهم جدا من وجهة نظري وغير كذا اذا القلوب سخرها الله تتغاضى وتتعايش
اعتذر على الاطالة 🖊 لكن ارجوا الفائدة لذا علقت
إعجابLiked by 3 people
*لا أعلم إن كان ما سأذكره يندرج تحت هذا العنوان.
لطالما آمنت، بأن الاختيار يبدأ من الشخص ذاته بمعنى أنت لا تسعى لأن تجد الأفضل حتى تكوّن ذاتك، ولا يكون الاختيار هاجس بحد ذاته بقدرما تكون قدرتك على أن تحسن نفسك لتكون ( أم / أب ) جيّد هي الهاجس الأول.
النيّة الصادقة أهم شيء في منظومة الزواج. وكذلك أرتاح جدًا لقوله تعالى (وَالطيِّبُونَ لِلطيِّبَاتِ)
***
والمحبة والألفة تتكون بفعل الوقت هذا ما أظن، كما أن الأرواح جنود مجندة ماتعارف منه ائتلف. فمثلما لم نختر العائلة، ولا وِالدِّينَا لكنّا أَلفناهم؛ بالرغم من أنه أرى ( بالغالب) أن الألفة التي تتكون بين العائلة هي مشتقة من الألفة الأولى، ألفة الوالدين.
لكنْ هنالك مقومات، والتي وأن اسهبنا فيها تظل كلها مستوحاة من المنبع الأول والوصية النبوية، صلاح الدين والخلق. فالمغزى من تكوين تلك الحياة، هو أن تُبنى على ركائز سليمة وصحيحة المبدأ، لتكون المأوى في ظل التكلف والابتذال. والمعين الأول لحياة سعيدة، وخيّر صحبه في الدارين.
واعتذر إن استطردت في غير موضع السؤال.
إعجابLiked by 4 people
احسنت
إعجابLiked by 1 person
اعتقد ان نجعل نصب أعيننا أهدافنا التي نريد تحقيقها وأن يكون الشريك إما داعم للاهداف وإما لايعرقل طريقنا
بعيدا عن الصفات والمواصفات كلنا نتفق أننا نرغب باختيار شريك ذو أخلاق ودين
ولا نركز بماذا يهتم في الحياة شريكي هل أنا مناسب لاهتماماته هل هو مناسب بما اهتم وارغب بتحقيقه
لا أقول علينا أن نجد شريك نسخه طبقة الأصل منا فالاختلاف بين الأزواج يجعلنا نتطور ونتعلم ويجعل للحياة معاني جميلة نكتسبها ونتغير منها
لكن علينا أن نجد شريك بمعنى كلمة الشراكة والمشاركة إما أن ندعم بعض أو نستفيد من بعض أو على أقل حد أن نحترم اهتمامات بعض ولا نقف عائق لبعض ونتحمل ونراعي تبعات هذا الأمر نتفهمها
بجانب الأهداف الشخصية لكلا الطرفين علينا أيضا أن نحدد أهدافنا الاسرية ماذا نرغب من خلق أسرة جديدة ماذا نرغب أن نحقق من خلال عائلتنا
لذلك أرى أن الشخص قبل أن يفكر بالارتباط أن يحدد اهدافه ورغباته ويبدأ بعدها رحلة البحث عن الشريك المناسب تتضح الصورة ويصبح الموضوع أسهل وبعد العثور على الشريك يبدأ النقاش والتأكد اذا كان مناسب او لا ويا سلام لو كان الشريك المقابل لديه اهتمامات وأهداف واضحه ويتم الاتفاق فيما بيننا بأهداف تساهم بانجاح العلاقة والحياة الزوجية
إعجابLiked by 1 person
[…] كيف تختار شريك حياتك؟ […]
إعجابإعجاب
[…] كيف تختار شريك حياتك؟ […]
إعجابإعجاب